الأول والآخر
وهو مقدم على الحوادث كلها بأوقات لا نهاية لها، فالأشياء كلها وجدت بعده، وقد سبقها كلهاالأول الذي لا بداية لوجوده والآخر الذي لا نهاية لوجوده
وهو المتأخر عن الأشياء كلها، ويبقى بعدها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: "أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء" رواه مسلم والترمذي وابن ماجه
الظاهر
هوالذي ظهر للعقول بحججه، وبراهين وجوده، وأدلة وجدانيته
الباطن
هوالذي احتجب عن أبصار الخلائق وأوهامهم فلا يدركه بصر ولا يحيط به وهم
الوالي
هوالمالك للأشياء والمتولي لأمرها
المتعالي
هوالمنزه عن صفات الخلق
الـبـر
هوالمحسن إلى خلقه، المصلح لأحوالهم
التواب
هوالذي يقبل رجوع عبده إليه
المنتقم
هوالذي ينتصر من أعدائه ويجازيهم بالعذاب على معاصيهم
العفو
هوالذي يصفح عن الذنب
الرؤوف
هوالذي تكثر رحمته بعباده
وهو مقدم على الحوادث كلها بأوقات لا نهاية لها، فالأشياء كلها وجدت بعده، وقد سبقها كلهاالأول الذي لا بداية لوجوده والآخر الذي لا نهاية لوجوده
وهو المتأخر عن الأشياء كلها، ويبقى بعدها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: "أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء" رواه مسلم والترمذي وابن ماجه
الظاهر
هوالذي ظهر للعقول بحججه، وبراهين وجوده، وأدلة وجدانيته
الباطن
هوالذي احتجب عن أبصار الخلائق وأوهامهم فلا يدركه بصر ولا يحيط به وهم
الوالي
هوالمالك للأشياء والمتولي لأمرها
المتعالي
هوالمنزه عن صفات الخلق
الـبـر
هوالمحسن إلى خلقه، المصلح لأحوالهم
التواب
هوالذي يقبل رجوع عبده إليه
المنتقم
هوالذي ينتصر من أعدائه ويجازيهم بالعذاب على معاصيهم
العفو
هوالذي يصفح عن الذنب
الرؤوف
هوالذي تكثر رحمته بعباده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق