ايجاد الرجل المناسب أمر صعب – ولكن الحفاظ على علاقة زوجية جيدة أمر أصعب؟
تقضي العديد من النساء وحتى الرجال سنوات في البحث عن الشريك المناسب ولكن عندما نحصل عليه لا نعرف كيف نتحاور معه أو نمرح معه أو حتى نجلس معه أمام التلفاز بدون أن نشعر بالتوتر والغضب.
هل نملك المهارات الصحيحة للحصول على حياة زوجية سعيدة؟
مهارات يجب أن نتعلمها لنحافظ على حياتنا الزوجية:
مهارة المجادلة العادلة.
كلنا نعرف كيف نجادل - لكن القليل منا يعرف طريقة الحوار الصحيحة التي تدفع بعلاقتنا إلى الأمام وليس الخلف. إذا كنت والشريك محترفان في النقاش على أعلى المستويات لدرجة أنكما لا تعرفان كيف تنهيا النقاش بدون أن يكون هناك فائز وخاسر، فأنتما في ورطة. كلنا نحب أن نكون على حق، لكن الجدال بهدف الفوز فقط يعني عادة بأننا لا نسمع الطرف الأخر. النقاش العقلاني الموضوعي يمكن أن يطور من علاقتكما ويجعلكما أكثر سعادة.
مهارة الإستماع الجيد.
تعتبر مهارة الاستماع من أهم المهارات التي يجب على الزوجين أن يتقناها. فالمستمع الجيد يعرف مشاعرنا ومشاكلنا أكثر وهو أقدر على مساعدتنا. راجعا علاقتكما ببعضكما البعض هل أنتما مستمعان جيدان، هل تستمعي لزوجك بينما تتابعين مسلسلك المسائي المفضل؟ هل تستمع لزوجتك وأنت تقلب صفحات الانترنت أو الرسائل على هاتفك البلاك بيري؟
مهارة القدرة على الضحك.
الجاذبية الجسدية أمر، والجاذبية الشخصية أمر أخر. تقول الدكتورة كارين أندرسن، أستاذة علم نفس مشاركة في جامعة كونكورديا شيكاغو ومؤلفة كتاب It Just Hasn't Happened Yet ، توضح بأن أخذ الامور بجدية يمكن أن يؤذي العلاقة الزوجية، تقول كارين، "الازواج الذين يأخذون الامور بجدية ولا يملكون حس فكاهي، يخفقون في الحصول على علاقة زوجية صحية."
مهارة معرفة ماذا يريد الطرف الأخر.
إذا كنت والشريك تستطيعان الحوار بفعالية حول كل شيء من الجنس الى التمويل الى تقسيم أعمال المنزل فالحياة الزوجية ستكون أسهل وأجمل.
التواجد في علاقة زوجية يعني بأنكما مضطران للتعامل مع مئات المواضيع يوميا وإذا كنتما تقضيان الكثير من الوقت في تقدير موقف الأخر من كل أمر فالحياة ستكون صعبة. تقول أليسا بومان، مؤلفة كتاب Project: Happily Ever After ، "مع الوقت، ومع زيادة معرفة الزوجين ببعضهما البعض، يمكنكما معرفة ردود فعلكما بشكل أفضل و أوضح. ابتعدا عن الكذب والتجمل وكونا صادقان وغير متذبذان في قراراتكما حتى تتمكنا من تقوية علاقتكما والاعتماد على بعضكما البعض في إتخاذ القرارات المصيرية."
تقضي العديد من النساء وحتى الرجال سنوات في البحث عن الشريك المناسب ولكن عندما نحصل عليه لا نعرف كيف نتحاور معه أو نمرح معه أو حتى نجلس معه أمام التلفاز بدون أن نشعر بالتوتر والغضب.
هل نملك المهارات الصحيحة للحصول على حياة زوجية سعيدة؟
مهارات يجب أن نتعلمها لنحافظ على حياتنا الزوجية:
مهارة المجادلة العادلة.
كلنا نعرف كيف نجادل - لكن القليل منا يعرف طريقة الحوار الصحيحة التي تدفع بعلاقتنا إلى الأمام وليس الخلف. إذا كنت والشريك محترفان في النقاش على أعلى المستويات لدرجة أنكما لا تعرفان كيف تنهيا النقاش بدون أن يكون هناك فائز وخاسر، فأنتما في ورطة. كلنا نحب أن نكون على حق، لكن الجدال بهدف الفوز فقط يعني عادة بأننا لا نسمع الطرف الأخر. النقاش العقلاني الموضوعي يمكن أن يطور من علاقتكما ويجعلكما أكثر سعادة.
مهارة الإستماع الجيد.
تعتبر مهارة الاستماع من أهم المهارات التي يجب على الزوجين أن يتقناها. فالمستمع الجيد يعرف مشاعرنا ومشاكلنا أكثر وهو أقدر على مساعدتنا. راجعا علاقتكما ببعضكما البعض هل أنتما مستمعان جيدان، هل تستمعي لزوجك بينما تتابعين مسلسلك المسائي المفضل؟ هل تستمع لزوجتك وأنت تقلب صفحات الانترنت أو الرسائل على هاتفك البلاك بيري؟
مهارة القدرة على الضحك.
الجاذبية الجسدية أمر، والجاذبية الشخصية أمر أخر. تقول الدكتورة كارين أندرسن، أستاذة علم نفس مشاركة في جامعة كونكورديا شيكاغو ومؤلفة كتاب It Just Hasn't Happened Yet ، توضح بأن أخذ الامور بجدية يمكن أن يؤذي العلاقة الزوجية، تقول كارين، "الازواج الذين يأخذون الامور بجدية ولا يملكون حس فكاهي، يخفقون في الحصول على علاقة زوجية صحية."
مهارة معرفة ماذا يريد الطرف الأخر.
إذا كنت والشريك تستطيعان الحوار بفعالية حول كل شيء من الجنس الى التمويل الى تقسيم أعمال المنزل فالحياة الزوجية ستكون أسهل وأجمل.
التواجد في علاقة زوجية يعني بأنكما مضطران للتعامل مع مئات المواضيع يوميا وإذا كنتما تقضيان الكثير من الوقت في تقدير موقف الأخر من كل أمر فالحياة ستكون صعبة. تقول أليسا بومان، مؤلفة كتاب Project: Happily Ever After ، "مع الوقت، ومع زيادة معرفة الزوجين ببعضهما البعض، يمكنكما معرفة ردود فعلكما بشكل أفضل و أوضح. ابتعدا عن الكذب والتجمل وكونا صادقان وغير متذبذان في قراراتكما حتى تتمكنا من تقوية علاقتكما والاعتماد على بعضكما البعض في إتخاذ القرارات المصيرية."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق