كشف فريق عمل قناة "الحرة" في القاهرة النقاب عن حقيقة بعض أحداث ماسبيرو بين المتظاهرين الأقباط وقوات الجيش.
أكد أعضاء فريق "برنامج اليوم" أن الاشتباكات اندلعت عندما بدأ بعض المتظاهرين الأقباط بالتحرش بالجيش وقاموا بسبهم وقذفهم بالحجارة وسط التزام الجيش بضبط النفس.
وقال أحمد السيد عضو فريق برنامج اليوم على فضائية الحرة إنه صوّر عن طريق هاتفه المحمول قيام متظاهر بسرقة سيارة مدرعة تابعة للجيش وقام بقيادتها والاصطدام بسيارتين جيب تابعتين للجيش. وأكد أنهم شاهدوا الموت بأعينهم، وقال إنه قام بالتصوير رغم أنه كان يمكن أن يتعرض للقتل.
وقال أحمد فكري إن المتظاهرين قاموا بإشعال إحدى سيارات الجيش عندما ألقوا داخلها زجاجة مولوتوف.
وأكد ماجد أبو عوف أن السيارات الخاصة بالعاملين بالقناة تعرضت لعملية سلب ونهب، ووصل الأمر إلى قيام المتظاهرين بقلب سيارة تابعة لإحدى الزميلات ومحاولة حرقها إلا أنهم نجحوا في إنقاذها في اللحظة الأخيرة.
وأكد المذيع عمرو خليل أن جنودا من الجيش اقتحموا ستوديو القناة خلال الأحداث بحثا عن أشخاص قتلوا زميلا لهم بالرصاص.
شاهد الفيديو:
أكد أعضاء فريق "برنامج اليوم" أن الاشتباكات اندلعت عندما بدأ بعض المتظاهرين الأقباط بالتحرش بالجيش وقاموا بسبهم وقذفهم بالحجارة وسط التزام الجيش بضبط النفس.
وقال أحمد السيد عضو فريق برنامج اليوم على فضائية الحرة إنه صوّر عن طريق هاتفه المحمول قيام متظاهر بسرقة سيارة مدرعة تابعة للجيش وقام بقيادتها والاصطدام بسيارتين جيب تابعتين للجيش. وأكد أنهم شاهدوا الموت بأعينهم، وقال إنه قام بالتصوير رغم أنه كان يمكن أن يتعرض للقتل.
وقال أحمد فكري إن المتظاهرين قاموا بإشعال إحدى سيارات الجيش عندما ألقوا داخلها زجاجة مولوتوف.
وأكد ماجد أبو عوف أن السيارات الخاصة بالعاملين بالقناة تعرضت لعملية سلب ونهب، ووصل الأمر إلى قيام المتظاهرين بقلب سيارة تابعة لإحدى الزميلات ومحاولة حرقها إلا أنهم نجحوا في إنقاذها في اللحظة الأخيرة.
وأكد المذيع عمرو خليل أن جنودا من الجيش اقتحموا ستوديو القناة خلال الأحداث بحثا عن أشخاص قتلوا زميلا لهم بالرصاص.
شاهد الفيديو:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق