استمعت محكمة جنايات القاهرة أمس لشهادة اللواء محمود وجدي وزير الداخلية السابق وذلك في قضية قتل المتظاهرين المتهم فيها الرئيس المخلوع مبارك ووزير داخليته حبيب العادلي و6 من معاونيه.
وقررت المحكمة تحديد الجلسات من السبت إلي الخميس بدار القضاء العالي لمشاهدة أشرطة الفيديو المحرزة في القضية في حضور المستشار محمد عاصم.
وقد أكد عدد من المحامين الذين حضروا الجلسة أن الشاهد وصل في نحو التاسعة والنصف من صباح أمس وبدأت الجلسة في نحو الساعة11 ظهرا بحضور جميع المتهمين وبدأت المحكمة بسؤال الشاهد منذ بداية الجلسة ولمدة مايقرب من ساعة وأربعين دقيقة تقريبا وسألته نحو22 سؤالا اجاب عنها جميعا كما سأله المحامي العام نحو5 اسئلة ورفعت الجلسة للاستراحة في تمام الساعة الثانية عشرة و04 دقيقة لتعاود الانعقاد في تمام الساعة الواحدة ظهرا, ليقوم محامو المتهمين بمناقشة الشاهد وبعدهم محامو المدعين بالحق المدني.
وكان المتهمون قد حضروا في الساعة العاشرة صباحا بمن فيهم الرئيس السابق.
ومن ابرز الملاحظات التي أكدها عدد من المحامين ان اللمتهمين فيما يبدو كانوا راضين تماما عن شهادة وزير الداخلية السابق ولم يقاطعه احد أو يعلق عليه احد.
وقد سادت اجواء من الهدوء المنطقة المحيطة بمقر الأكاديمية, حيث لم يحضر احد نهائيا من انصارمبارك, بينما وجد عدد محدود للغاية لايتعدي عشرة أشخاص من المعارضين وأهالي الشهداء, وقد غادر احد المحامين المدعين من الحق المدني من أمام بوابة الأكاديمية أثناء سؤال الشاهد وبعد الانتهاء من سماع شهادة محمود وجدي لوح بيديه إلي قفص الاتهام.
وقد أكد عدد من المحامين الذين حضروا الجلسة أن الشاهد وصل في نحو التاسعة والنصف من صباح أمس وبدأت الجلسة في نحو الساعة11 ظهرا بحضور جميع المتهمين وبدأت المحكمة بسؤال الشاهد منذ بداية الجلسة ولمدة مايقرب من ساعة وأربعين دقيقة تقريبا وسألته نحو22 سؤالا اجاب عنها جميعا كما سأله المحامي العام نحو5 اسئلة ورفعت الجلسة للاستراحة في تمام الساعة الثانية عشرة و04 دقيقة لتعاود الانعقاد في تمام الساعة الواحدة ظهرا, ليقوم محامو المتهمين بمناقشة الشاهد وبعدهم محامو المدعين بالحق المدني.
وكان المتهمون قد حضروا في الساعة العاشرة صباحا بمن فيهم الرئيس السابق.
ومن ابرز الملاحظات التي أكدها عدد من المحامين ان اللمتهمين فيما يبدو كانوا راضين تماما عن شهادة وزير الداخلية السابق ولم يقاطعه احد أو يعلق عليه احد.
وقد سادت اجواء من الهدوء المنطقة المحيطة بمقر الأكاديمية, حيث لم يحضر احد نهائيا من انصارمبارك, بينما وجد عدد محدود للغاية لايتعدي عشرة أشخاص من المعارضين وأهالي الشهداء, وقد غادر احد المحامين المدعين من الحق المدني من أمام بوابة الأكاديمية أثناء سؤال الشاهد وبعد الانتهاء من سماع شهادة محمود وجدي لوح بيديه إلي قفص الاتهام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق