مع تغير إيقاع الحياة، وانغماس كل منا في شئون حياته اليومية، أصبح الجميع يقوم بكل المهام دون التوقف لحظة للشعور بأهمية وقيمة ما يفعله، أو ايجابياته وسلبياته، حتى وصل الأمر إلى أن البعض أصبح يقدم على الزواج - كخطوة هامة جدا في حياته - دون أن يحدد اذا كان مستعدا لذلك أم لا؟
لماذا يتزوج الرجل؟تعددت الدراسات التي تتحدث عن نسبة الزواج ومدى اقبال الرجال عليه عن قناعة حقيقية. على أن هذه الدراسات أجمعت على أن الرجل يتزوج لأسباب محددة:
1- العلاقة الحميمية: في مجتمع شرقي يغلب عليه التدين والالتزام بالعادات العربية، فإن الرجل لا يحب أن يمارس العلاقة الحميمية خارج إطار المؤسسة الشرعية، ولذلك يتخذ قراره بالزواج.
2- الاستقرار: هذه الحالة توجد عند الرجال الذي قطعوا شوطا في الحياة كعزاب وقد بدأوا يشعرون بالملل من هذه الحياة، وعندها يبدأون جديا بالتفكير بالزواج.
3- الرغبة في الإنجاب: في مرحلة معينة في حياة الرجل يبدأ الرجال بالشعور برغبة في الإنجاب لذلك يصبح موضوع الزواج اكثر قبولا عند الرجال، خصوصا اذا شعر أنه مؤهل ماديا لهذا الأمر.
وتلفت الدراسات إلى أن الرجال الذين امضوا فترات من حياتهم وهم يعتمدون على أنفسهم من ناحية السكن والعناية بأنفسهم وكانوا يتمتعون باستقلال مادي يكونون على الأغلب جاهزين للزواج، وكذلك الأمر بالنسبة للرجال الذين يكون معظم أصدقائهم وأفراد عائلتهم متزوجين .
متى يصبح الرجل مستعدا للزواج؟
غالبا ما يرتبط بعض الرجال بعلاقة طويلة الأمد دون أن تكلل بالزواج، ورغم أن الخطيبة تظن أن خطيبها بات مؤهلا ومستعدا للزواج من الناحية المادية، لكنها تفشل في تحديد الأسباب التي تحول دون ارتدائها للفستان الأبيض، فتبدأ في ممارسة نوع من الابتزاز العاطفي والتودد المبالغ فيه من أجل ارغامه - عاطفيا ونفسيا - على تحديد موعد الزواج، لكن الواقع يؤكد أن الرجل لا يمكن دفعه دفعا نحو الزواج، وأنه سيتخذ قراره عندما يشعر أنه بات مهيئا 100% لهذه الخطوة. وهذه هي العلامات التي تؤكد أن هذا الرجل بات على بعد أمتار قليلة من قاعة الزفاف:
1- اذا أصبح الرجل أقل ميلا للخروج بصحبة أصدقائه العزاب، ومشاطرتهم أنشطتهم المتكررة في أوقات الفراغ، فذلك قد يكون دليلا على أنه بات مهتما بالاستقرار.
2- عندما يحقق الرجل نوعا من الحصانة المادية، التي تؤهله لأن يصبح مستقلا بحياته، ويشتري بيتا - أو شقة - خاصا به، ذلك حتما معناه أنه يفكر في الزواج، ذلك أن الرجال لا يفكرون في تكوين أسرة قبل أن يشعروا أنهم أصبحوا مستقرين ماديا وقادرين على توفير متطلبات زوجاتهم وأبنائهم.
3- أن يكون الرجل مستقرا في وظيفة ثابتة لها مستقبل وظيفي مضمون، ولديه القدرة على الترقي في مناصب إدارية أعلى خلال السنوات القادمة.
4- عندما يبدأ الرجل في اظهار الاهتمام بالأطفال، واظهار نوع من العاطفة تجاههم، فإن هذا مؤشر قوي على رغبته في تأسيس أسرة والحصول على لقب "أب"، فالدراسات تثبت أن الرجال لا يحبون الزواج في سن متأخر نسبيا، حتى يتمتعون بصحبة أبنائهم واللعب معهم لعدة سنوات، ولذلك فإن معظم الرجال يتخذون قرار الزواج في عمر 26: 33 سنة.
5- معظم النساء يكنّ أكثر دراية برجالهن من أي شخص آخر، فإذا كان الرجل يتعامل مع خطيبته باعتبارها مجرد مرحلة في حياته، فهو بالتأكيد لن يتخذها كزوجة وسيتركها في أقرب فرصة، أما اذا كان يتشارك معها في خططه المستقبلية، ويظهر لها امتنانا وشغفا، ويشاركها عثراته وآلامه وطموحاته وأسراره، فمن المؤكد أنه يشعر نحوها بشئ كبير سيتحول حتما لرباط مقدس.
لماذا يتزوج الرجل؟تعددت الدراسات التي تتحدث عن نسبة الزواج ومدى اقبال الرجال عليه عن قناعة حقيقية. على أن هذه الدراسات أجمعت على أن الرجل يتزوج لأسباب محددة:
1- العلاقة الحميمية: في مجتمع شرقي يغلب عليه التدين والالتزام بالعادات العربية، فإن الرجل لا يحب أن يمارس العلاقة الحميمية خارج إطار المؤسسة الشرعية، ولذلك يتخذ قراره بالزواج.
2- الاستقرار: هذه الحالة توجد عند الرجال الذي قطعوا شوطا في الحياة كعزاب وقد بدأوا يشعرون بالملل من هذه الحياة، وعندها يبدأون جديا بالتفكير بالزواج.
3- الرغبة في الإنجاب: في مرحلة معينة في حياة الرجل يبدأ الرجال بالشعور برغبة في الإنجاب لذلك يصبح موضوع الزواج اكثر قبولا عند الرجال، خصوصا اذا شعر أنه مؤهل ماديا لهذا الأمر.
وتلفت الدراسات إلى أن الرجال الذين امضوا فترات من حياتهم وهم يعتمدون على أنفسهم من ناحية السكن والعناية بأنفسهم وكانوا يتمتعون باستقلال مادي يكونون على الأغلب جاهزين للزواج، وكذلك الأمر بالنسبة للرجال الذين يكون معظم أصدقائهم وأفراد عائلتهم متزوجين .
متى يصبح الرجل مستعدا للزواج؟
غالبا ما يرتبط بعض الرجال بعلاقة طويلة الأمد دون أن تكلل بالزواج، ورغم أن الخطيبة تظن أن خطيبها بات مؤهلا ومستعدا للزواج من الناحية المادية، لكنها تفشل في تحديد الأسباب التي تحول دون ارتدائها للفستان الأبيض، فتبدأ في ممارسة نوع من الابتزاز العاطفي والتودد المبالغ فيه من أجل ارغامه - عاطفيا ونفسيا - على تحديد موعد الزواج، لكن الواقع يؤكد أن الرجل لا يمكن دفعه دفعا نحو الزواج، وأنه سيتخذ قراره عندما يشعر أنه بات مهيئا 100% لهذه الخطوة. وهذه هي العلامات التي تؤكد أن هذا الرجل بات على بعد أمتار قليلة من قاعة الزفاف:
1- اذا أصبح الرجل أقل ميلا للخروج بصحبة أصدقائه العزاب، ومشاطرتهم أنشطتهم المتكررة في أوقات الفراغ، فذلك قد يكون دليلا على أنه بات مهتما بالاستقرار.
2- عندما يحقق الرجل نوعا من الحصانة المادية، التي تؤهله لأن يصبح مستقلا بحياته، ويشتري بيتا - أو شقة - خاصا به، ذلك حتما معناه أنه يفكر في الزواج، ذلك أن الرجال لا يفكرون في تكوين أسرة قبل أن يشعروا أنهم أصبحوا مستقرين ماديا وقادرين على توفير متطلبات زوجاتهم وأبنائهم.
3- أن يكون الرجل مستقرا في وظيفة ثابتة لها مستقبل وظيفي مضمون، ولديه القدرة على الترقي في مناصب إدارية أعلى خلال السنوات القادمة.
4- عندما يبدأ الرجل في اظهار الاهتمام بالأطفال، واظهار نوع من العاطفة تجاههم، فإن هذا مؤشر قوي على رغبته في تأسيس أسرة والحصول على لقب "أب"، فالدراسات تثبت أن الرجال لا يحبون الزواج في سن متأخر نسبيا، حتى يتمتعون بصحبة أبنائهم واللعب معهم لعدة سنوات، ولذلك فإن معظم الرجال يتخذون قرار الزواج في عمر 26: 33 سنة.
5- معظم النساء يكنّ أكثر دراية برجالهن من أي شخص آخر، فإذا كان الرجل يتعامل مع خطيبته باعتبارها مجرد مرحلة في حياته، فهو بالتأكيد لن يتخذها كزوجة وسيتركها في أقرب فرصة، أما اذا كان يتشارك معها في خططه المستقبلية، ويظهر لها امتنانا وشغفا، ويشاركها عثراته وآلامه وطموحاته وأسراره، فمن المؤكد أنه يشعر نحوها بشئ كبير سيتحول حتما لرباط مقدس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق