آخر الأخبار

التواصل

دنيا البنات

30 نوفمبر 2011

ويكليكس : مجدي الجلاد يتعاون مع دوائر إسرائيلية لتشويه الإسلاميين

كشفت أحدث الوثائق المسربة عن موقع ويكليكس أنه في إحدى البرقيات المرسلة من السفيرة الأمريكية بالقاهرة تم الكشف عن علاقة الصحفي مجدي الجلاد رئيس تحرير المصري اليوم بدوائر إعلامية إسرائيلية تم توجيهه من خلال تلك الدوائر لتنفيذ مهمة الإنتقاد الدائم للإسلاميين في العالم العربي و بخاصة مصر و التركيز علي جماعةالإخوان المسلمين حتي يقطع الطريق علي وصول الجماعة للسلطة بما يهدد أمن إسرائيل و ذلك للعلاقة الوثيقة بين جماعة الإخوان المسلمين في مصر و حركة المقاومة الإسلامية حماس في غزة و خاصة أن الإخوان يوفرون الدعم المعنوي و المادي لحكومة حماس في غزة


 


 و أشارت الوثيقة لمالك صحيفة المصري اليوم رجل الأعمال صلاح دياب و شراكته مع إسرائيليين من خلال شركة"بيكو" التي تعمل في مجال الإستثمار الزراعي و دورها في إمداد السوق المصري بالتقاوي الإسرائيلية


29 نوفمبر 2011

من وصيه الحجاج ابن يوسف الثقفى لطارق بن عمرو عن المصريين

من وصيه الحجاج ابن يوسف الثقفى لطارق بن عمرو عن


المصريين


اذا ولاك أمير المؤمنين أمر مصر فعليك 

بالعدل


فهم قتلة الظلمة وهادمى الأمم وما أتى 

عليهم قادم بخير إلا 

إلتقموه كما تلتقم الأم رضيعها وما أتى عليهم قادم بشر إلا 


أكلوه كما تأكل النار أجف الحطب

وهم أهل قوة وصبر و جلدة و حمل

و لايغرنك صبرهم ولا تستضعف قوتهم

فهم إن قاموا لنصرة رجل ما تركوه إلا والتاج على رأسه

وإن قاموا على رجل ما تركوه إلا وقد قطعوا رأسه

فاتقى غضبهم ولا تشعل ناراً لا يطفئها إلا خالقهم

فانتصر بهم فهم خير أجناد الارض وأتقى فيهم ثلاثاً

1- نسائهم فلا تقربهم بسوء وإلا أكلوك كما تأكل الأسود 

فرائسها

2- أرضهم وإلا حاربتك صخور جبالهم

3- دينهم وإلا أحرقوا عليك دنياك

وهم صخرة فى جبل كبرياء الله تتحطم عليها أحلام أعدائهم 

وأعداء الله

تعليقات ساخرة علي الإنتخابات..فين أيامك يا مبارك كنت راحمنا م الطوابير و بتوصل صوتنا و احنا في البيت


مثلما أمطروا مبارك بالنكات.. انتقدوا الأوضاع الحالية بنظرة ساخرة
"روح الفكاهة" لم تفارق المصريين في خضم "الانتخابات البرلمانية"
رويترز – القاهرة:
 حتى في أحلك الظروف لا تكاد روح الفكاهة تفارق المصريين؛ فحين كانوا معتصمين بميدان التحرير طيلة 18 يوماً، انتهت بتنحي الرئيس السابق حسني مبارك في 11 فبراير، أمطروه بسيل من الرسوم الساخرة والنكات اللاذعة واللافتات التهكمية.. واليوم - وهم يجنون ثمار ثورتهم في أول انتخابات برلمانية حُرَّة - لا يزالون ينتقدون الأوضاع بنظرة ساخرة.

وكما لعب موقع فيس بوك للتواصل الاجتماعي دوراً حيوياً في اندلاع الثورة المصرية فقد استغله الشباب في نشر تعليقاتهم الساخرة عن الانتخابات.

وكتب محمد حسين
"الانتخابات دي غير شرعية لأن المرحوم جدي لأول مرة من سنين طويلة مبقاش عنده الحق في التصويت.. فين أيامك يا مبارك كنت بتراعي حتى الأموات"،
وذلك في إسقاط على الاتهامات التي كانت توجَّه إلى الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم سابقاً بزعامة مبارك بعدم شطب أسماء المتوفين من كشوف الناخبين، وإضافة أصواتهم إلى مرشحي الحزب لتزوير الانتخابات.

وكتبت إيمان الشرقاوي تعليقاً مشابهاً على فيس بوك أيضاً، قالت فيه:
"أول مرة أبويا الله يرحمه ما يطلعش من تربته (قبره) وينتخب.. أنا خايفة يكون جراله حاجة".

وقد ألغى المجلس الأعلى للقوات المسلحة، الذي تولى إدارة شؤون البلاد بعد مبارك، نظام التصويت بالبطاقة الانتخابية، وجعل التصويت في الانتخابات بالرقم القومي فقط. وفتح هذا النظام الجديد الباب أمام الملايين للمشاركة بسهولة في عملية الاقتراع، وهو ما عكسته الصفوف الطويلة من الرجال والنساء على حد سواء، التي اكتظت بها الطرق المؤدية لمراكز الاقتراع.

ورغم سعادة الجميع بالمشاركة الفعّالة في التحول الديمقراطي عبر صناديق الاقتراع دفع طول الوقت الذي استغرقه البعض للإدلاء بصوته مروة عزت إلى كتابة "طوابير طويلة جداً من الناخبين.. فين أيام المخلوع لما صوتي كان بيوصل وأنا قاعدة في البيت".

وفي تعليق آخر على شكوى من تأخر فتح بعض مراكز الاقتراع بسبب عدم وصول المواد الأساسية للعملية الانتخابية مثل أوراق التصويت والأقلام والحِبْر الفسفوري، وتأخر بعض الموظفين عن الحضور لمراكز الاقتراع، كتبت هند مختار "الشعب التزم والمسؤولين هما اللي ملتزموش".

وقد اندلعت اشتباكات دامية الأسبوع الماضي حين حاولت قوات الأمن فض اعتصام بميدان التحرير؛ ما أسفر عن اشتباكات خلفت 42 قتيلاً ومئات المصابين؛ ما دفع بعض التيارات السياسية إلى الدعوة لمقاطعة الانتخابات.

ولكن حتى هؤلاء الذين دعوا إلى مقاطعة الانتخابات لم يستطيعوا منع أنفسهم من المشاركة في الحدث التاريخي، ولو بكتابة تعليقات ساخرة تنتقد بعض مظاهر التجربة الجديدة، التي كان من بينها تزايد عدد المرشحين بشكل كبير دفعهم إلى اتخاذ رموز انتخابية لم تُستخدم مثل "سخان المياه" و"القميص الرجالي" و"إشارة المرور" و"الموبايل".

وكتب أحدهم على صفحته بموقع فيس بوك "شهاب بسام.. رمز البيت"، ووضع صورة منزل؛ وذلك تعبيراً عن عدم الخروج للمشاركة بالعملية الانتخابية.

وبعد انتهاء اليوم الأول للانتخابات تبادلت التيارات الدينية والليبرالية الاتهامات باستمالة الناخبين بالرشاوى العينية مثل تقديم مواد تموينية وكروت شحن للهاتف المحمول، إلى جانب مبالغ نقدية؛ ما جعل البعض يسخر من الطرفين قائلاً: "الناخب الشاطر هو اللي ياخد السكر والزيت من الإسلاميين وكروت الشحن من الليبراليين والفلوس من فلول الحزب الوطني والوعد بدخول الجنة من المتشددين ثم يعطي صوته للأصلح".
وكتب نصري عصمت على حسابه الشخصي بموقع تويتر: "اللي نازل الانتخابات بكيس سكر وإزازة (زجاجة) زيت لازم يفضل يوفرهم بعد الانتخابات".

وتُجرى انتخابات مجلس الشعب على ثلاث مراحل، تنتهي في يناير 2012؛ لتبدأ بعدها انتخابات مجلس الشورى على ثلاث مراحل أيضاً، تنتهي في مارس، وبعدهما انتخابات الرئاسة التي وعد المجلس الأعلى للقوات المسلحة بإجرائها قبل 30 يونيو من العام القادم.

ولم يشهد اليوم الأول للاقتراع أحداث عنف تُذكر، رغم الشكوى المستمرة منذ اندلاع الثورة من عدم الاستقرار الأمني. وأشاد كثير ممن أدلوا بأصواتهم بعملية تأمين لجان الانتخاب، التي اشتركت فيها قوات الجيش والشرطة، حتى أن أحد الشباب كتب على فيس بوك "بعد حالة الأمن المستتب اليوم.. الشعب المصري يطالب بجعل كل أيامه انتخابات". 

تجمهر آلاف المواطنين واحتجاز 22 قاضي في ستة لجان #Nov29

28 نوفمبر 2011

اختبار لا يحتمل الرسوب فهمي هويدي


جولة الانتخابات التى تتم اليوم فى مصر هى اختبار لا يحتمل الرسوب فيه، لسبب جوهرى هو أن الراسب فى هذه الحالة تحديدا ليس المجلس العسكرى وليس الفصائل أو الجماعات السياسية، ولكنى أزعم أن الراسب سيكون الثورة والوطن كله.
 
إذ نحن لسنا بصدد انتخابات نيابية عادية، كما اننا لسنا بصدد تأسيس نظام جديد بديل عن نظام مبارك الذى سقط، ولكننا بالانتخابات نخطو الخطوة الأولى على طريق إقامة جمهورية حقيقية يصنعها الشعب على يديه. صحيح أن النظام الملكى سقط فى عام 1952، وان النظام الجمهورى أعلن منذ ذلك الحين، لكنه كان جمهوريا على الورق وفى الدساتير، ذلك اننا منذ ذلك الحين لم نختر رئيسا من جانبنا، ولكن الرؤساء الثلاثة الذين حكمونا لم يكن لنا فيهم رأى قبل أن يتولوا مناصبهم. إذ جاءوا من حيث لا نحتسب، ثم قيل لنا من باب استيفاء الشكل وسد الخانة: ما رأيكم دام فضلكم؟ ــ فلا نحن الذين اخترناهم ولا نحن الذين غيرناهم (باستثناء الأخير الذى كان لابد من ثورة لإزاحته) ــ صحيح أن الثلاثة لم يكونوا فى مقام واحد، حيث لا يقارن عبدالناصر بالسادات أو مبارك، لكن الثلاثة صحونا ذات صباح على وجودهم على رأس البلد. وجميعهم كانوا من العسكر، والثلاثة حكموا بحزب واحد تغيرت أسماؤه لكنه ظل كيانا واحدا احتكر السياسة، واعتبر نفسه حزبا طليعيا وظل الآخرون ذيولا له، تستخدم فى تزيين المشهد السياسى وتوظف لأجل اتمام الديكور الديمقراطى.

ظلت لدينا أنظمة ليس لها من الجمهورية سوى الاسم فقط، وان كانت فى جوهرها «ملكيات» حقيقية، بل وصلت الجرأة ببعض من تولوها أن أرادوا توريثها لأبنائهم، جريا على تقاليد الملكيات المعروفة. ولئن سبقتنا فى ذلك بعض الديمقراطيات «الشعبية» الشيوعية (كوريا الشمالية مثلا) إلا أن التوريث ما لبث أن حدث فى سوريا، ولاحت بوادره فى مصر، وكانت له أصداؤه فى ليبيا واليمن على الأقل. وهى الأنظمة التى يصفها الدكتور منصف المرزوقى السياسى التونسى المرشح رئيسا للجمهورية الجديدة بأنها «جملوكية»، بمعنى أنها جمهورية اسما وملكية فعلا.

هذه الخلفية تسوغ لى أن أدعى بأن الانتخابات التى تجرى اليوم تسهم فى تأسيس أول جمهورية حقيقية فى مصر بعد ثورة عام 1952. ولأن الأمر كذلك فقد سمحت لنفسى أن أدعى أنها اختبار لا يحتمل الرسوب. ذلك أن الرسوب يعنى العودة إلى الملكية المقنعة، التى غيرت الزى العسكرى ولكنها أبقت على احتكار السلطة وتأميم السياسة وربما توريث البلد لصالح الأبناء والاحفاد.

هناك أربعة شروط لاجتياز الاختبار بنجاح هى: الاقبال على التصويت بذات الحماس الذى شهدناه فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية ــ اتمام الانتخابات فى جو من الحرية والنزاهة التى تغلق الباب تماما على أى تلاعب فى التصويت أو الفرز ــ تأمين العملية الانتخابية فى مواجهة البلطجية ودعاة الفوضى الذين طالما حاولوا إفساد أى عرس ديمقراطى ــ اختيار العناصر الوطنية التى تحمل قيم الثورة على اكتافها وتسعى إلى تنزيل حلم النهوض بالوطن على الأرض.

لقد أشاعت بعض الأوساط مخاوف من امكانية النجاح فى تأمين العملية.. لكنى حين وجدت أن انتخابات نقابتى المحامين والمهندسين تمت بسلام ونجاح فى ظل أجواء التوتر الراهنة، اقتنعت بأن النجاح فى الانتخابات النيابية أمر وارد بقوة. ولا استطيع أن أتجاهل فى هذا السياق حقيقة أن ثمة وعيا عاما فى مصر يُطمأن إليه، وان ذلك الوعى كفيل بتحقيق النجاح المنشود بإذن الله.

هى مصادفة أن تزامن موعد اطلاق المرحلة الأولى للانتخابات مع غضب الجماهير التى خرجت إلى ميدان التحرير وقد ضاقت صدورها ذرعا بالأخطاء التى ارتكبها المجلس العسكرى، حتى إن بعضهم ذهبوا فى ذلك إلى حد المطالبة برحيل المجلس. ذلك أن الاستجابة لذلك المطلب بصورة آمنة لا تعرض البلاد للانتكاسة أو الفراغ تحتم الاحتشاد لأجل التصويت وإنجاز المراحل الثلاث للعملية الانتخابية فى مواعيدها. لأن تشكيل مجلس الشعب هو الضمان الوحيد لترتيب تسليم السلطة إلى المدنيين، إلى جانب وضع الأساس لإقامة الجمهورية المصرية الحقيقية التى ظل يحلم بها الشعب المصرى منذ قامت الثورة فى شهر يوليو عام 1952. ولأن الأمر كذلك فإننى أكرر أننا بصدد اختبار لا يحتمل الرسوب، ولا بديل عن اجتيازه بتفوق وفى ذلك فليتنافس المتنافسون

26 نوفمبر 2011

خطير جداً الأمريكي الشهير أليكس جونز يفضح البرادعي

التايم الأمريكية: واشنطن فى حاجة إلى خطة "ثالثة" لمصر

الت مجلة "التايم" الامريكية، إن إدارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما فى حاجة إلى البحث عن خطة ثالثة أو الخطة "ج" بعدما تعثرت الخطة "ب" أو الخطة البديلة لسقوط الرئيس السابق حسنى مبارك وهى تأييد الجيش فى توليه لزمام الأمور.


الرئيس الأمريكى باراك أوباما


وتشير المجلة إلى أن السبب الذى جعل الإدارة الأمريكية مترددة للغاية فى انتقاد المجلس العسكرى لتعامله العنيف مع الموجة الأخيرة من الاحتجاجات المطالبة بالديمقراطية هو أن واشنطن كانت تفضل إدارة العسكر للتغيير السياسى فيما بعد مبارك، فعلى الرغم من فشل الجيش فى وجه التمرد الذى أجبر مبارك على التنحى فى فبراير الماضى، إلا أن إدارة أوباما رحبت بعدم نقل السلطة إلى جماعة معارضة مدنية وتحظى بشعبية لكنها لم تختبر وتحديدا جماعة الإخوان المسلمين، ونقلها بدلا من ذلك إلى مجلس عسكرى مكون من الجنرالات الذين عينهم مبارك.

لكن الولايات المتحدة تجد نفسها مرة أخرى فى وجه موقف سياسى يتغير بشكل سريع فى مصر، والدرس المستفاد من أحداث العام الحالى، كما تقول التايم، هو أن نفوذ الولايات المتحدة عبر الشرق الأوسط قد أصبح محدوداً.

و ربما لا تروق لواشنطن إدارة الجيش للمرحلة الانتقالية، لكنها لا ترغب فى رؤية نتائج انتخابات ديمقراطية تكون فيها جماعة الإخوان المسلمين هى أقوى قوة سياسية، وفى الشارع، وعلى الرغم من الجهود التى تقوم بها واشنطن للتواصل مع جماعات المعارضة، إلا أنه لا يزال ينظر إليها بقدر واسع من الريبة، حيث إن عقود من دعم الحكام المستبدين فى مصر لم تجعل هناك الكثير من الحماس بين مختلف أنحاء الطيف السياسى بشأن تدخل الولايات المتحدة فى تشكيل مستقبل البلاد.

وخلصت الصحيفة إلى القول بأنه ربما كان جيداً أن تبدأ الإدارة الأمريكية فى الحديث عن "القرن الهادى" والتوجه إلى أستراليا، لأن عام 2011 سيكون فى الذاكرة هو العام الذى أعلن فيه الشرق الأوسط استقلاله عن النفوذ الأمريكى

عامود الجليد القاتل


لأول مرة في تاريخ التصوير، التقط فيديو لهيئة الإذاعة البريطانية
 "بي بي سي" لحظة مذهلة لسقوط عامود من الجليد، تحت البحر
حتى يصل إلى قاعه، مجمّدا وقاتلاً كل شيء في طريقه. الفيديو حقق
 قرابة المليون مشاهدة على موقع "يو تيوب" خلال يوم واحد فقط.


وقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية الخميس، في الفيديو

 الذي يعد جزءاً من الفيلم الوثائقي "الكوكب المتجمّد"
والذي تنتجه قناة "بي بي سي 1"، التقط المصوّرون
 لأول مرة، هذا العامود من الجليد، تحت البحر في
القارة القطبية الجنوبية، وذلك باستخدام تقنية "الوقت الفاصل"،
 وهو أسلوبٌ في التصوير السينمائي يلتقط الصور ببطء
 ويعرضها بسرعة، حيث يمكن عرض مشاهد يوم كامل
 في دقيقةٍ واحدة.

 وأضافت الصحيفة: إن طاقم التصوير كان يشاهد بعينيه

 هذا العامود يهبط إلى قاع البحر، وفي ثوانٍ كان الماء
الذي يلامس العامود يتجمّد، ليتحول إلى ما يشبه
الإسفنج الصلب، وكان يقتل كل ما في طريقه من
 حيوانات قنافذ ونجوم البحر.

ونقلت الصحيفة عن مصوّر "بي بي سي" هيج ميلر،

 قوله "لقد قمنا بتصوير هذا الفيديو في درجة حرارة
 اثنين تحت الصفر، بالقرب من جزيرة "ليتل رازور باك"،
 وأضاف "لقد شاهدنا الظاهرة، قبل أسبوع، ثم أعددنا
الكاميرات تحت سطح البحر، وانتظرنا نحو 6 ساعات،
 حتى تم الأمر تماماً".

وأضاف ميلر "لقد كان الأمر صعباً، فآلات التصوير

 ثقيلة والجو بارد، وكان علينا الانتظار فترة طويلة
 دون حركة".
وقالت الصحيفة: إن العالم عرف هذه الظاهرة منذ

 ستينيات القرن الماضي، لكنها المرة الأولى التي يتم
 تصويرها.

لمشاهدة الفيديو
http://www.youtube.com/watch?v=LMhBuSBemRk


25 نوفمبر 2011


ميدان التحرير

يشهد ميدان التحرير اليوم مليونية "الفرصة الأخيرة " فى ميدان التحريراحتجاجا على  استمرار المجلس العسكرى فى إدارة الفترة الانتقالية .
ويطالب الثوار بضرورة نقل السلطة وتنحى المجلس العسكرى لمجلس رئاسي و حكومة برئاسة البرادعي لها صلاحيات واسعة بالإضافة لمحاكمة قتلة الثوار الذين أسقطوا ضحايا جددا دون حساب .

كلمتي تقدم لقرائها "بث مباشر" من ميدان التحرير لجمعة الفرصة الأخيرة عبر شاشة "الجزيرة مباشر مصر"

التحرير الآن

محطة مصر بعد التطوير إبهار لن تصدقه

لم أصدق أن هذه هي محطة مصر و لكنها الحقيقة إبداع يتجاوز الخيال


نتمني أن نحافظ عليه


بالصور انا رحت محطة مصر مصدقتش اللى شفته تحفففففففففففففففففففةبالصور انا رحت محطة مصر مصدقتش اللى شفته تحفففففففففففففففففففة
بالصور انا رحت محطة مصر مصدقتش اللى شفته تحفففففففففففففففففففة
بالصور انا رحت محطة مصر مصدقتش اللى شفته تحفففففففففففففففففففة

صور رائعة لنفق المحبة في أوكرانيا

نفق للقطارات في مدينة كليفن بأوكرانيا يطلق عليه اسم "نفق المحبة". 




















ظاهرة طبيعية نادرة تشق البحر في كوريا


يعد مهرجان "انشقاق البحر" أو "طريق جيندو البحري"، في كوريا الجنوبية من المهرجانات السياحية البارزة في المنطقة، ويطلق عليه أيضا معجزة النبي موسى عليه السلام، حيث تشهد جزيرة جيندو في نهاية شهر فبراير ومنتصف يونيو من كل سنة، ظاهرة مد و جزر منخفضة للغاية تتسبب في ظهور طريق طبيعية بطول 2.9 كيلومترا ويتراوح عرضها ما بين 10 و40 متراً، تربط جزيرة جيندو الرئيسية وجزيرة مودو الصغيرة بجنوب جزيرة جيندو.
وتظهر الطريق على سطح البحر لمدة ساعة تقريبا قبل أن تغمرها المياه مرة أخرى.
وكان جسر جيندو الطبيعي مجهولا حتى عام 1975 عندما وصف السفير الفرنسي بيار راندي هذه الظاهرة في صحيفة فرنسية.

ويجذب الجسر البحري الطبيعي ما يقارب نصف مليون سائح محلي وأجنبي لحضور هذا الحدث سنويا.
وتقع جزيرة جيندو الكورية في أرخبيل جيندو الذي يضم 250 جزيرة، وهي ثالث أكبر جزيرة في كوريا.