قلعة سنو وايت
قلاع خيالية تشبه ما تراه فى قصص الأطفال التى تعلب سندريلا أو سنو وايت بطولتها تبنيها المهندسة المعمارية المبدعة "برنت كريستنسن" - التى عاشت حياتها كلها بين جبال الألب فى ولاية "يوتا"، واستوحت منها فكرة تحويل قصر الأحلام إلى حقيقية باستخدام الثلج الأبيض وقدرتها الابتكارية الكبيرة.
وقال موقع الـ"أوديى سنترال" إن "كريستنسن" قررت بين ليلة وضحاها تحويل الفناء الكبير المواجه لها والذى يلعب فيه أطفال العائلة إلى قصور خيالية جميلة يعيشون فيها ويكونون هم أبطالها، وتقول الفنانة صاحبة الخمسون عاماً:
"البناء بالثلج هو هوايتى المفضلة، وأكثر مجال أبدع فيه، وقديما كنت استخدم إطار خشبى كبير لرش المياه عليه، وتركها تتجمد حتى تتكون رقاقات ثلج ثم استعملها كأساس لبناء القلاع والقصور، ولكن عندما جاء الربيع ذاب الثلج وتسبب الخشب فى فوضى كبيرة".
وأضافت،" الآن استخدم الثلج فقط فى البناء، وهذا يعطنى لون أكثر بياضاً وإبهارا، ويحافظ على الفناء جميلا حتى بعد ذوبان الثلج".
وجدير بالذكر أن آخر قلعة ثليج بنتها "برنت" طولها 25 قدما، كما تلعب الإنارة ووسائط الإضاءة دوراً كبيراً فى أعطاء الإيحاء بالطابع الخيالى للقلعة كذلك.
وقال موقع الـ"أوديى سنترال" إن "كريستنسن" قررت بين ليلة وضحاها تحويل الفناء الكبير المواجه لها والذى يلعب فيه أطفال العائلة إلى قصور خيالية جميلة يعيشون فيها ويكونون هم أبطالها، وتقول الفنانة صاحبة الخمسون عاماً:
"البناء بالثلج هو هوايتى المفضلة، وأكثر مجال أبدع فيه، وقديما كنت استخدم إطار خشبى كبير لرش المياه عليه، وتركها تتجمد حتى تتكون رقاقات ثلج ثم استعملها كأساس لبناء القلاع والقصور، ولكن عندما جاء الربيع ذاب الثلج وتسبب الخشب فى فوضى كبيرة".
وأضافت،" الآن استخدم الثلج فقط فى البناء، وهذا يعطنى لون أكثر بياضاً وإبهارا، ويحافظ على الفناء جميلا حتى بعد ذوبان الثلج".
وجدير بالذكر أن آخر قلعة ثليج بنتها "برنت" طولها 25 قدما، كما تلعب الإنارة ووسائط الإضاءة دوراً كبيراً فى أعطاء الإيحاء بالطابع الخيالى للقلعة كذلك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق