نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" مقالاً افتتاحيًّا
بعنوان "مستقبل الإسلام في أوروبا"، اعترف كاتبه بأنه
إذا ما استمر نمو المظاهر الإسلامية في أوروبا بالدرجة
المشاهدة ذاتها، فإنه من المتوقع أن تتحول أوروبا
كلها للإسلام بحلول نهاية القرن الحالي.
وجاء في المقال أن مظاهر الإسلام تنمو بالعديد من المدن والمجتمعات الأوروبية مثل "بلجيكا" - خاصةً مدينتي "بروكسل" و"أنتويرب" - وكذلك "المملكة المتحدة" و"هولندا" وغيرها من البلاد الأوروبية.
وأضاف المقال: "يعد الإسلام أكثر الديانات ممارسةً، وتعاليمه الأكثر من حيث تمسُّك معتنقيه بها في ظل ازدياد بناء المساجد والمراكز الإسلامية، في مقابل تراجع "المسيحية" على المستوى المجتمعي والمؤسسي".
وكان الفاتيكان قد أقر رسميًّا بأن الإسلام هو الديانة الأكثر انتشارًا في العالم، وتجاوز "المسيحية" بأكثر من ثلاثة ملايين مؤمن عبر أنحاء المعمورة منذ ما يقرب من عام تقريبًا، بسبب اعتناق عدد كبير من الغربيين لهذه الديانة.
وبحسب بيان الفاتيكان، فإن عدد المسلمين في العالم تجاوز مليارًا وثلاثة ملايين واثنين وعشرين ألف مسلم في العالم (1.322.000.000)، ليتجاوز بذلك عدد "المسيحيين" بأكثر من ثلاثة ملايين مؤمن. نقلاً عن الوكالة الدولية الإخبارية.
وأضاف البيان أن الفاتيكان يقر أن الإسلام بات الديانة الأولى الأكثر انتشارًا في جميع أنحاء المعمورة، حيث إن 19 في المائة من سكان العالم مسلمون، مقابل 17.5 في المائة من "المسيحيين".
ولاحظ الفاتيكان الإقبال المنقطع النظير من جانب مواطنين غربيين "مسيحيين" ويهود وديانات ومعتقدات أخرى على اعتناق الدين الإسلامي خلال السنوات الأخيرة الماضية، رغم حملة التشويه التي تقودها ضده جهات معادية للمسلمين، والأموال الطائلة التي تنفق على حملات التبشير "المسيحية".
وفي فرنسا وحدها يعتنق 40 ألف مواطن فرنسي سنويًّا الإسلام حسب أرقام وزارة الداخلية الفرنسية، فيما يلاحظ انتشار الإسلام بكثافة داخل السجون ما حدا بالسلطات الفرنسية إلى منع اختلاط المسلمين وغير المسلمين تجنبًا لانتشار الدعوة داخل مؤسساتها الحبسية
بعنوان "مستقبل الإسلام في أوروبا"، اعترف كاتبه بأنه
إذا ما استمر نمو المظاهر الإسلامية في أوروبا بالدرجة
المشاهدة ذاتها، فإنه من المتوقع أن تتحول أوروبا
كلها للإسلام بحلول نهاية القرن الحالي.
وجاء في المقال أن مظاهر الإسلام تنمو بالعديد من المدن والمجتمعات الأوروبية مثل "بلجيكا" - خاصةً مدينتي "بروكسل" و"أنتويرب" - وكذلك "المملكة المتحدة" و"هولندا" وغيرها من البلاد الأوروبية.
وأضاف المقال: "يعد الإسلام أكثر الديانات ممارسةً، وتعاليمه الأكثر من حيث تمسُّك معتنقيه بها في ظل ازدياد بناء المساجد والمراكز الإسلامية، في مقابل تراجع "المسيحية" على المستوى المجتمعي والمؤسسي".
وكان الفاتيكان قد أقر رسميًّا بأن الإسلام هو الديانة الأكثر انتشارًا في العالم، وتجاوز "المسيحية" بأكثر من ثلاثة ملايين مؤمن عبر أنحاء المعمورة منذ ما يقرب من عام تقريبًا، بسبب اعتناق عدد كبير من الغربيين لهذه الديانة.
وبحسب بيان الفاتيكان، فإن عدد المسلمين في العالم تجاوز مليارًا وثلاثة ملايين واثنين وعشرين ألف مسلم في العالم (1.322.000.000)، ليتجاوز بذلك عدد "المسيحيين" بأكثر من ثلاثة ملايين مؤمن. نقلاً عن الوكالة الدولية الإخبارية.
وأضاف البيان أن الفاتيكان يقر أن الإسلام بات الديانة الأولى الأكثر انتشارًا في جميع أنحاء المعمورة، حيث إن 19 في المائة من سكان العالم مسلمون، مقابل 17.5 في المائة من "المسيحيين".
ولاحظ الفاتيكان الإقبال المنقطع النظير من جانب مواطنين غربيين "مسيحيين" ويهود وديانات ومعتقدات أخرى على اعتناق الدين الإسلامي خلال السنوات الأخيرة الماضية، رغم حملة التشويه التي تقودها ضده جهات معادية للمسلمين، والأموال الطائلة التي تنفق على حملات التبشير "المسيحية".
وفي فرنسا وحدها يعتنق 40 ألف مواطن فرنسي سنويًّا الإسلام حسب أرقام وزارة الداخلية الفرنسية، فيما يلاحظ انتشار الإسلام بكثافة داخل السجون ما حدا بالسلطات الفرنسية إلى منع اختلاط المسلمين وغير المسلمين تجنبًا لانتشار الدعوة داخل مؤسساتها الحبسية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق