نشبت مشاجرات بين المتظاهرين الأقباط بعضهم البعض استخدموا فيها "الشوم والعصى" بسبب تنظيم الحركة والبقاء جميعهم بمكان واحد. كما قام أهالي شبرا بإلقاء الحجارة عليهم في المسيرة، وحاول بعض المتظاهرين التصدى لهم، فى ظل غياب تام لقوات الشرطة والجيش.
وحينما وصلت المسيرة إلى رمسيس، أصيبت حركة المرور بشلل تام بوسط الميدان والشوارع المتقاطعة معه.
ويذكر أن هناك مجموعة وصلت أمام مبنى ماسبيرو بكورنيش النيل، وقاموا بالتظاهر والهتاف حاملين الصلبان، ومن ناحية أخرى انتشرت قوات الشرطة العسكرية والأمن المركزى، وتم إغلاق مبنى الإذاعة والتليفزيون بالكامل.
وأثناء توجه المسيرة إلى مبنى ماسبيرو، قام أهالي شبرا وتحديًدا عند دوران شبرا بإلقاء الحجارة على المسيرة، وحاول بعض المتظاهرين التصدى لهم، فى ظل غياب تام لقوات الشرطة والجيش.
وأكملت المظاهرة مسيرتها باتجاه ماسبيرو وشارك فيها ألاف الأقباط وحمل بعضهم أكفانهم فى تأكيد منهم انهم لن يتنازلوا عن حقوقهم المشروعة، ومطالبهم التى تلخصت فى خمس نقاط، أهمها إقالة محافظ أسوان ومحاكمته بما بدر منه تصريحات والقبض على الجناة الذين هدموا الكنيسة وتعويض المضارين وإعادة بناء الكنيسة فى موقعها وتخصيص كوتة للاقباط فى الانتخابات البرلمانية القادمة تتناسب مع تعدادهم فى المجتمع.
تأتى هذه المسيرة احتجاجًا على هدم كنيسة المريناب بإدفو.
وحينما وصلت المسيرة إلى رمسيس، أصيبت حركة المرور بشلل تام بوسط الميدان والشوارع المتقاطعة معه.
ويذكر أن هناك مجموعة وصلت أمام مبنى ماسبيرو بكورنيش النيل، وقاموا بالتظاهر والهتاف حاملين الصلبان، ومن ناحية أخرى انتشرت قوات الشرطة العسكرية والأمن المركزى، وتم إغلاق مبنى الإذاعة والتليفزيون بالكامل.
وأثناء توجه المسيرة إلى مبنى ماسبيرو، قام أهالي شبرا وتحديًدا عند دوران شبرا بإلقاء الحجارة على المسيرة، وحاول بعض المتظاهرين التصدى لهم، فى ظل غياب تام لقوات الشرطة والجيش.
وأكملت المظاهرة مسيرتها باتجاه ماسبيرو وشارك فيها ألاف الأقباط وحمل بعضهم أكفانهم فى تأكيد منهم انهم لن يتنازلوا عن حقوقهم المشروعة، ومطالبهم التى تلخصت فى خمس نقاط، أهمها إقالة محافظ أسوان ومحاكمته بما بدر منه تصريحات والقبض على الجناة الذين هدموا الكنيسة وتعويض المضارين وإعادة بناء الكنيسة فى موقعها وتخصيص كوتة للاقباط فى الانتخابات البرلمانية القادمة تتناسب مع تعدادهم فى المجتمع.
تأتى هذه المسيرة احتجاجًا على هدم كنيسة المريناب بإدفو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق